الإنسان .. لغز محير كبير ..
فصيلة واحدة .. ونوعان - ذكر وأنثى -
ومليارات المليارات من الأخلاق والطباع ومن شخص لآخر بل أخلاق الشخص نفسه قد تتغير فى مراحل حياته سؤاء أكان ذكراً ام أنثى وتلك الطباع تتغير بلا قواعد أو
تفسير
فقد تقابل الشخص الطيب الخيّر
وقد تقابل الشرير
وهناك الأمين الذى يحفظ سرك
وهناك منْ يتمنى أن يعرف سرك ليضعه على كل مواقع الدردشة ويضغط شير
وهناك منْ يرتاح لك
وهناك منْ يريد أن يرتاح منك
وبإختصار
حتى لا تمل أو تنهار
فأنا أرى الإنسان - من وجهة نظرى المتواضعة - إن الإنسان كالشجرة ..
نعم هو شجرة يمر عليك الآلآف بل لا أبالغ إن قلت الملايين
منهم منْ لا يريد سوى الإستفادة القصوى التى يستطيع أن ينالها منك ،
فقط لا يريد سوى أن يستظل بظلك ويكون تحت حمايتك من أشعة الشمس الحارقة تخيل معى كم من هؤلاء الأشخاص فى حياتك !!!!!
وهناك منْ يتجرأ عليك ويقتحمك
بلا إستئذان وبأسلوب غير مقبول
وبلا أى قيود وتراه قد يأخذ أغلى ما تملك
فمنهم منْ يقطف ثمارك وورودك وأزهارك
وإذا حاولت منعه أو أستصعبت عليه الأمر
تراه يرميك بأى شئ فقط ليرضى غروره
ويحقق آماله وأمانيه على حساب الآمك وجروحك
ويأخذ ما صعبته عليه بلا أدنى مشاعر أو احاسيس تجاهك تخيل معى كم من هؤلاء الأشخاص فى حياتك !!!!
وهناك فقط قلة قليلة هى التى حقاً تهتم لأمرك
وتعطيك المياه الذى هو سر الحياة
ولا يهمه سوى أن يرى ضحكتك وبلا مقابل
وأحياناً منهم منْ يصعَّب الأمر عليك
حين تراه أنه قد يضحى بحياته من أجلك أنت
ومن أجل حياتك أنت
تخيل معى كم من هؤلاء الأشخاص فى حياتك !!!!
(( للعلم هذه مجرد فضفضة ، وليست موجهة إلى أحد ما وبلا أية أهداف ))
طبعاً اكيد الناس التى تعرفنى ستأخذ هذا الكلام على أنفسهم لكن..أحب أن اكررها مرة أخرى هذه كانت مجرد فضفضة سرية مع ذاتى ولذاتى فقط وها أنا ظلمت وجنيت على نفسى نعم أنا ظلمت وجنيت على نفسى وكنت من النوع الذى لا يأتمن على سر فلقد فشيت فضفتى السرية فكيف ستأمنون أسراركم معى وقد أفشيت أنا سرى ؟؟!!!
هذه كانت جلسة سرية كتبها قلمى باليد اليسرى ( لأنى أعسر ( وساعدتها يدى اليمين )
وأحب ان أخبركم أننى أقسم بالله العظيم راضٍ عن كل شخص دخل حياتى فهل يا ترى أنتم عنى راضيين ؟!!
أما عن تصنيف البشر فما كتبته حقيقة ولم أشأ أن أستفيض فى التصنيف
فلا شئ مهما كتبت أو أضفت سيضيف
فمعظمنا يعلم هذا التصنيف وأكثر
ومعظمنا يرى أنه قوى
لكنه للأسف فقط من الخارج ولكنه صاحب قلب ضعيف
ينخدع بكلمات معسولة من شخص تعتقد أنه لطيف
مختبئ تحت قناع مخيف
وكلنا بنا من هذا الشخص أنا وأنت وأنتى .
وأحب أن اخبر ممن هو فى حياتى ويعلم جيداً انه من النوع الأول أو الثانى
فأحب أن أخبره أن يكمل ولا يتوقف فمْن مثلى قد تجده يعطى هكذا بلا حساب
أقسم لك أنه عدد قليل
وأنا وإن كنت أسد الإ أننى وحيد
فخذوا منى ما تشاءون وما تريدون
ولا تلقوا لى بالاً ولا تهتمون
فأنا لا حول لى ولا قبل لى لكم من قوة
ولأننى حقاً وحيد
أطلب منكم الآ تترأفوا بحالى فما عاد يجدى أو يفيد
فأنا كنت وكنت قبل كنت تائه ضائع شريد
وفى تلك الحياة عنيد
فما يضير الأسد سلخه بعد موته إن كان من المهلكبن
وكنت أسمعها دائما وأؤمن وأعمل بها أنا شمعة تحترق من أجل الآخرين
وٍاختم بقولى إن كان الموت أو الرحيل أو اللاعودة سيحزن شخص أو أثنين أو على الأكثر عشرين
فيا ألف أهلا وسهلا بالموت والرحيل إن كان سيسعد الكثيرين والكثيرين وهم أضعاف تلك العشرين
ويكفى أن ارسم على شفاهم تلك البسمة
وإن كانوا أكثر استعجالأ فيا أهلا به فى تلك اللحظة والحين
ومليارات المليارات من الأخلاق والطباع ومن شخص لآخر بل أخلاق الشخص نفسه قد تتغير فى مراحل حياته سؤاء أكان ذكراً ام أنثى وتلك الطباع تتغير بلا قواعد أو
تفسير
فقد تقابل الشخص الطيب الخيّر
وقد تقابل الشرير
وهناك الأمين الذى يحفظ سرك
وهناك منْ يتمنى أن يعرف سرك ليضعه على كل مواقع الدردشة ويضغط شير
وهناك منْ يرتاح لك
وهناك منْ يريد أن يرتاح منك
وبإختصار
حتى لا تمل أو تنهار
فأنا أرى الإنسان - من وجهة نظرى المتواضعة - إن الإنسان كالشجرة ..
نعم هو شجرة يمر عليك الآلآف بل لا أبالغ إن قلت الملايين
منهم منْ لا يريد سوى الإستفادة القصوى التى يستطيع أن ينالها منك ،
فقط لا يريد سوى أن يستظل بظلك ويكون تحت حمايتك من أشعة الشمس الحارقة تخيل معى كم من هؤلاء الأشخاص فى حياتك !!!!!
وهناك منْ يتجرأ عليك ويقتحمك
بلا إستئذان وبأسلوب غير مقبول
وبلا أى قيود وتراه قد يأخذ أغلى ما تملك
فمنهم منْ يقطف ثمارك وورودك وأزهارك
وإذا حاولت منعه أو أستصعبت عليه الأمر
تراه يرميك بأى شئ فقط ليرضى غروره
ويحقق آماله وأمانيه على حساب الآمك وجروحك
ويأخذ ما صعبته عليه بلا أدنى مشاعر أو احاسيس تجاهك تخيل معى كم من هؤلاء الأشخاص فى حياتك !!!!
وهناك فقط قلة قليلة هى التى حقاً تهتم لأمرك
وتعطيك المياه الذى هو سر الحياة
ولا يهمه سوى أن يرى ضحكتك وبلا مقابل
وأحياناً منهم منْ يصعَّب الأمر عليك
حين تراه أنه قد يضحى بحياته من أجلك أنت
ومن أجل حياتك أنت
تخيل معى كم من هؤلاء الأشخاص فى حياتك !!!!
(( للعلم هذه مجرد فضفضة ، وليست موجهة إلى أحد ما وبلا أية أهداف ))
طبعاً اكيد الناس التى تعرفنى ستأخذ هذا الكلام على أنفسهم لكن..أحب أن اكررها مرة أخرى هذه كانت مجرد فضفضة سرية مع ذاتى ولذاتى فقط وها أنا ظلمت وجنيت على نفسى نعم أنا ظلمت وجنيت على نفسى وكنت من النوع الذى لا يأتمن على سر فلقد فشيت فضفتى السرية فكيف ستأمنون أسراركم معى وقد أفشيت أنا سرى ؟؟!!!
هذه كانت جلسة سرية كتبها قلمى باليد اليسرى ( لأنى أعسر ( وساعدتها يدى اليمين )
وأحب ان أخبركم أننى أقسم بالله العظيم راضٍ عن كل شخص دخل حياتى فهل يا ترى أنتم عنى راضيين ؟!!
أما عن تصنيف البشر فما كتبته حقيقة ولم أشأ أن أستفيض فى التصنيف
فلا شئ مهما كتبت أو أضفت سيضيف
فمعظمنا يعلم هذا التصنيف وأكثر
ومعظمنا يرى أنه قوى
لكنه للأسف فقط من الخارج ولكنه صاحب قلب ضعيف
ينخدع بكلمات معسولة من شخص تعتقد أنه لطيف
مختبئ تحت قناع مخيف
وكلنا بنا من هذا الشخص أنا وأنت وأنتى .
وأحب أن اخبر ممن هو فى حياتى ويعلم جيداً انه من النوع الأول أو الثانى
فأحب أن أخبره أن يكمل ولا يتوقف فمْن مثلى قد تجده يعطى هكذا بلا حساب
أقسم لك أنه عدد قليل
وأنا وإن كنت أسد الإ أننى وحيد
فخذوا منى ما تشاءون وما تريدون
ولا تلقوا لى بالاً ولا تهتمون
فأنا لا حول لى ولا قبل لى لكم من قوة
ولأننى حقاً وحيد
أطلب منكم الآ تترأفوا بحالى فما عاد يجدى أو يفيد
فأنا كنت وكنت قبل كنت تائه ضائع شريد
وفى تلك الحياة عنيد
فما يضير الأسد سلخه بعد موته إن كان من المهلكبن
وكنت أسمعها دائما وأؤمن وأعمل بها أنا شمعة تحترق من أجل الآخرين
وٍاختم بقولى إن كان الموت أو الرحيل أو اللاعودة سيحزن شخص أو أثنين أو على الأكثر عشرين
فيا ألف أهلا وسهلا بالموت والرحيل إن كان سيسعد الكثيرين والكثيرين وهم أضعاف تلك العشرين
ويكفى أن ارسم على شفاهم تلك البسمة
وإن كانوا أكثر استعجالأ فيا أهلا به فى تلك اللحظة والحين
1 التعليقات:
نص رائع أهنئك على كتاباتك الابداعية
إرسال تعليق