حالى
لا تنظر إلى حالى لكن .. اسئلنى عن حالى
فأنا قد علمت حقيقة الأمر فلم أعد أبالى
هذا يقتل وهذا يرتشى وذاك يسرق مالى
وهذا يلهو ويلعب وحياته فقط للتسالى
وكل يوم وبلا إستثناء يتكرر سؤالى
ولم أجد له يوماً إجابة تريح عقلى و بالى
كيف نصَّر على إرتكاب المعاصى والذنوب
وفقط يبقى عملُنا وما سواه .. فانى وبالى
وعجبى
0 التعليقات:
إرسال تعليق